المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 10 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو متعب العازمي فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 169 مساهمة في هذا المنتدى في 167 موضوع
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
قصة مريعه
صفحة 1 من اصل 1
قصة مريعه
قصة مريعه
هذي القصة حدثت بالضبط في سلطنة عمان ... وقد هزت هذه القصة تقريبا جميع أرجاء
الوطن العربي وليس فقط عمان ... يا إخواني وأخواتي نبدأ سرد القصة لكم ... يوجد شخص
وحيد الأبوين وعندما كبر هذا الشخص بدأ يعامل أبويه معامله سيئة لدرجة أن في
يوم من الأيام كان يرفع يديه عليهما ومرت الأيام وهو على هذا الحال وأبويه
عاجزين كبار السن فأودعهما بدار العجزة لا يزورهما ... وبدأ هذا الشخص في طغيانه
حتى في يوم من الأيام رأى فتاة جميلة فأحبها وقرر الزواج منها ... فتقدم لخطبتها
عند أهلها وهناك تفاجأ بأهل الفتاة يطلبون منه رؤية أبويه أو أهله على الأقل
وهنا قرر ذلك الشخص الذهاب إلى دار العجزة وإحضارهما لخطبة تلك الفتاة الجميلة
ولكن بدأت المفاجآت تنهال عليه واحدة تلو الأخرى حيث صدم عندما ذهب لإحضار
أبويه ولكن لا حياة لمن تنادي حيث توفيا والداه هناك ... ولكن صدمته ليس لأن
والداه قد إنما كان تفكيره كيف يتزوج تلك الفتاة وشرطوا عليه أهلها بإحضار
والديه ... عموما كان هذا الشخص مصمما أن يتزوج تلك الفتاة فذهب مرة أخرى إلى
أهلها وأخبرهم بوفاة والديه وهنا قررا أهل الفتاة تزويج ذلك الشخص اللعين من
ابنتهما ... وفعلا تزوجها وفي ليلة الدخلة وأثناء محاولة مداعبة زوجته الجميلة
وبدون مقدمات بدأت ملامح الزوجة تتغير وأصبح وجهها شاحبا وشعرها منفوشا وعينيها
جاحظتين فتلك الفتاة الجميلة أصبحت فتاة مرعبة وهنا كش شعر ذلك الشخص اللعين
وبدأ يصرخ من أنتي من أنتي أين زوجتي الجميلة وهنا ردت عليه تلك الفتاة بصوت
مرعب وخشن أنا بنت إبليس أنا اللي كنت اوسوس في عقلك وتفكيرك منذ أن كنت فتى
صغير على تعذيب والديك وكنت أنت تسمع كلامي في كل شيء وتحقق كل ما كنت أتمناه
منك قسوة قلبك على والديك وإيداعهما بدار العجزة حتى وفاتهما وهنا قررت أن
أتتزوجك لأنك أصبحت شيطان مثلنا لا رحمة لديك ولا ذمة يا حمار ( سووري يا شباب
من القهر ) وهنا تأثر كثيرا وندم على فعلته تلك فأخرج سكين حتى يقتلها وفعلا
بدأ يطعنها ويطعنها وأثناء الطعنات بدأ ملامح تلك الزوجة تتغير إلى شكل والدة
ذلك الشخص فابتعد عنها مذهولا مرتبكا فكأنه قتل والدته مرتين فخرج من داره إلى
الشارع يركض ويركض مسافات طويلة يبكي تارة ويصرخ تارة ... الى أن رأى رجل طاعن في
السن وجهه مستدير ويشع النور فيه فأخبره بما حدث فاكتئبة الرجل واحمر وجهه وبدأ
ت الدموع تخر من عينية فاستغرب ذلك الشخص اللعين وسأله لما البكاء يا هذا فلم
يرد ويظل يلح على الرجل ليعرف سبب بكائه فلم يجبه حتى أن أكتشف ان هذا الرجل
أخرس ولا يسمع فندب حظه العاثر وظل يركض ويصرخ يركض ويصرخ يركض ويصرخ ... المهم
يا جماعة ما أبي أطولها عليكم بعد الركض كله قرر الشخص هذا أن يشترك في سباق
المسافات الطويلة في أولومبياد القادمة فانتظرونا هناك وشكرا لكم حسن قراءتكم
هذي القصة حدثت بالضبط في سلطنة عمان ... وقد هزت هذه القصة تقريبا جميع أرجاء
الوطن العربي وليس فقط عمان ... يا إخواني وأخواتي نبدأ سرد القصة لكم ... يوجد شخص
وحيد الأبوين وعندما كبر هذا الشخص بدأ يعامل أبويه معامله سيئة لدرجة أن في
يوم من الأيام كان يرفع يديه عليهما ومرت الأيام وهو على هذا الحال وأبويه
عاجزين كبار السن فأودعهما بدار العجزة لا يزورهما ... وبدأ هذا الشخص في طغيانه
حتى في يوم من الأيام رأى فتاة جميلة فأحبها وقرر الزواج منها ... فتقدم لخطبتها
عند أهلها وهناك تفاجأ بأهل الفتاة يطلبون منه رؤية أبويه أو أهله على الأقل
وهنا قرر ذلك الشخص الذهاب إلى دار العجزة وإحضارهما لخطبة تلك الفتاة الجميلة
ولكن بدأت المفاجآت تنهال عليه واحدة تلو الأخرى حيث صدم عندما ذهب لإحضار
أبويه ولكن لا حياة لمن تنادي حيث توفيا والداه هناك ... ولكن صدمته ليس لأن
والداه قد إنما كان تفكيره كيف يتزوج تلك الفتاة وشرطوا عليه أهلها بإحضار
والديه ... عموما كان هذا الشخص مصمما أن يتزوج تلك الفتاة فذهب مرة أخرى إلى
أهلها وأخبرهم بوفاة والديه وهنا قررا أهل الفتاة تزويج ذلك الشخص اللعين من
ابنتهما ... وفعلا تزوجها وفي ليلة الدخلة وأثناء محاولة مداعبة زوجته الجميلة
وبدون مقدمات بدأت ملامح الزوجة تتغير وأصبح وجهها شاحبا وشعرها منفوشا وعينيها
جاحظتين فتلك الفتاة الجميلة أصبحت فتاة مرعبة وهنا كش شعر ذلك الشخص اللعين
وبدأ يصرخ من أنتي من أنتي أين زوجتي الجميلة وهنا ردت عليه تلك الفتاة بصوت
مرعب وخشن أنا بنت إبليس أنا اللي كنت اوسوس في عقلك وتفكيرك منذ أن كنت فتى
صغير على تعذيب والديك وكنت أنت تسمع كلامي في كل شيء وتحقق كل ما كنت أتمناه
منك قسوة قلبك على والديك وإيداعهما بدار العجزة حتى وفاتهما وهنا قررت أن
أتتزوجك لأنك أصبحت شيطان مثلنا لا رحمة لديك ولا ذمة يا حمار ( سووري يا شباب
من القهر ) وهنا تأثر كثيرا وندم على فعلته تلك فأخرج سكين حتى يقتلها وفعلا
بدأ يطعنها ويطعنها وأثناء الطعنات بدأ ملامح تلك الزوجة تتغير إلى شكل والدة
ذلك الشخص فابتعد عنها مذهولا مرتبكا فكأنه قتل والدته مرتين فخرج من داره إلى
الشارع يركض ويركض مسافات طويلة يبكي تارة ويصرخ تارة ... الى أن رأى رجل طاعن في
السن وجهه مستدير ويشع النور فيه فأخبره بما حدث فاكتئبة الرجل واحمر وجهه وبدأ
ت الدموع تخر من عينية فاستغرب ذلك الشخص اللعين وسأله لما البكاء يا هذا فلم
يرد ويظل يلح على الرجل ليعرف سبب بكائه فلم يجبه حتى أن أكتشف ان هذا الرجل
أخرس ولا يسمع فندب حظه العاثر وظل يركض ويصرخ يركض ويصرخ يركض ويصرخ ... المهم
يا جماعة ما أبي أطولها عليكم بعد الركض كله قرر الشخص هذا أن يشترك في سباق
المسافات الطويلة في أولومبياد القادمة فانتظرونا هناك وشكرا لكم حسن قراءتكم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أكتوبر 06, 2008 5:48 am من طرف عبد الله أحمد
» نكته5
الأحد أكتوبر 05, 2008 7:11 am من طرف عبد الله أحمد
» نكته4
الأحد أكتوبر 05, 2008 7:10 am من طرف عبد الله أحمد
» نكته3
الأحد أكتوبر 05, 2008 7:09 am من طرف عبد الله أحمد
» نكته2
الأحد أكتوبر 05, 2008 7:08 am من طرف عبد الله أحمد
» نكته1
الأحد أكتوبر 05, 2008 6:57 am من طرف عبد الله أحمد
» أبراهيم قصتي بلانهاية35
الخميس أكتوبر 02, 2008 8:32 pm من طرف أبو أمير الدخيل
» أبراهيم قصتي بلانهاية34
الخميس أكتوبر 02, 2008 8:24 pm من طرف أبو أمير الدخيل
» أبراهيم قصتي بلانهاية33
الخميس أكتوبر 02, 2008 8:22 pm من طرف أبو أمير الدخيل