الشقيفي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» نكته 6
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالإثنين أكتوبر 06, 2008 5:48 am من طرف عبد الله أحمد

» نكته5
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالأحد أكتوبر 05, 2008 7:11 am من طرف عبد الله أحمد

» نكته4
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالأحد أكتوبر 05, 2008 7:10 am من طرف عبد الله أحمد

» نكته3
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالأحد أكتوبر 05, 2008 7:09 am من طرف عبد الله أحمد

» نكته2
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالأحد أكتوبر 05, 2008 7:08 am من طرف عبد الله أحمد

» نكته1
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالأحد أكتوبر 05, 2008 6:57 am من طرف عبد الله أحمد

» أبراهيم قصتي بلانهاية35
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالخميس أكتوبر 02, 2008 8:32 pm من طرف أبو أمير الدخيل

» أبراهيم قصتي بلانهاية34
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالخميس أكتوبر 02, 2008 8:24 pm من طرف أبو أمير الدخيل

» أبراهيم قصتي بلانهاية33
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Emptyالخميس أكتوبر 02, 2008 8:22 pm من طرف أبو أمير الدخيل

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 10 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو متعب العازمي فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 169 مساهمة في هذا المنتدى في 167 موضوع
تصويت
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أبو أمير الدخيل
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Left_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Full_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Right_bar_bleue 
عبد الله أحمد
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Left_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Full_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Right_bar_bleue 
المستحيل
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Left_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Full_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Right_bar_bleue 
Admin
قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Left_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Full_bar_bleueقصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Right_bar_bleue 

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


سحابة الكلمات الدلالية


قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38

اذهب الى الأسفل

قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38 Empty قصه عن النبى صلى الله عليه وسلم38

مُساهمة  أبو أمير الدخيل الأربعاء أكتوبر 01, 2008 9:57 pm

موسى وهارون عليهما السلام في النصح والتذكير لآل فرعون وأظهار المعجزات الباهرات التي تحمل العاقل على تصديقهما والإيمان بدعوتهما ، ثم وجدا القوم مصرين على الجحود والإنكار أخذ موسى يدعو عليهم ، وهارون معه يُؤمّن على دعائه .
ومِن حق من يدعو على الآخرين أن يذكر أولاً سبب الدعاء عليهم لئلا يتوهم السامع أن الدعاء دون سبب ولا ذنب ، ولهذا قدّم موسى عليه السلام السبب والجناية التي استحق فرعون وقومه والملأ منهم دعوة نبيّهم بالهلاك " وقال موسى : ربَّنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالاً في الحياة الدنيا ، ربنا ليضلوا عن سبيلك ، ربنا اطمسْ على أموالهم ، واشدُدْ على قلوبهم ، فلا يُؤمنوا حتى يَرَوُا العذاب الأليمَ " فجاءهما الجواب السريع " قد أُجيبتْ دعوتُكما ، فاستقيما ، ولا تتّبعانِّ سبيل الذين لا يعلمون " وهنا ينبهنا الله تعالى أن العبد المستقيم على طاعة ربه مستجاب الدعوة . فلا يفرّطْ في التزام شرع ربه ، ولا يتبعْ طرق الغواية والضلال .
تفتّحت – إذاً- أبواب الدعاء ، فأوحى الله إلى نبيه موسى أن يخرج ببني إسرائيل من مصر ليلاً ، وأن يعبر بهم البحر ، ويذهب بهم إلى أرض فلسطين . فتجهّز موسى وأخوه ومن معهما من المؤمنين وبقية الإسرائيليين دون أن يعلم بهم الأقباط وعيونُ فرعون ، وساروا متجهين إلى البحر الأحمر – بحر القلزم – وأخذوا يجدون السير مخافة أن يدركهم فرعونُ وجنوده . فلما كان الصباح نظر الأقباط ، فوجدوا ديار بني إسرائيل قد خلت منهم ، فلم يبقَ فيها ساكن ، فأخبروا فرعون ، فجهز جيشاً جرّاراً ، وخرج على عقِبهم ، وصمم على استئصال بني إسرائيل ، فأدركهم في اليوم الثاني مع طلوع الشمس .
وكان بنو إسرائيل قد نظروا خلفهم فارتاعوا إذ رأوا فرعون بجيشه العرمرم يسرع نحوهم ، فأيقنوا بالخطر والهلاك ، وضجّوا بالصياح والعويل ، وقالوا : يا موسى " إنا لمُدرَكون " فأجابهم إجابة الوائق بربه المعتمد عليه " كلاّ ؛ إن معي ربي ، سيهدين "
هنالك أوحى الله تعالى إلى نبيه موسى أن يضرب البحر ، فضربه بعصاه ، فانشقَّ عن طريق يابسة بقدرة الله تعالى ، وارتفع الماء على جانبيه ارتفاع الجبل العظيم ، وكأنهما جداران مبنيان من الزجاج القوي يمنعان الماء من ورائهما ! " فكان كل فرق كالطود العظيم " .
ورأى بنو إسرائيل هذه الآية العظمى فجاوزوه على انني عشر ممراً – فهم اثنا عشر فخذاً . وكان موسى وأخوه عليهما السلام وراء قومهما يشجعانهم على الإسراع في العبور – وهذا دأب القائد الرحيم ، الذي يحافظ على قومه ، ويهتم بأمرهم ، ويسعى لحمايتهم والتأكد من نجاتهم .
كان فرعون قد وصل بجنوده إلى شاطئ البحر فأسرع إلى الممر يتبع بني إسرائيل . وأراد موسى أن يضرب البحر بعصاه ليعود كما كان ماءً يمنع الجيش الزاحف أن يصل إليهم . وأراد الله تعالى أمراً آخر ، أراد سبحانه أن يُغرق فرعون وجنوده ليكونوا عبرة لمن يعتبر . فأوحى الحق سبحانه إلى نبيه موسى أن يترك البحر على حاله " واترك البحر رهواً - أي ساكناً – إنهم جندٌ مُغرقون "
قال تعالى " وجاوزنا ببني إسرائيل البحر ،
فأتبعهم فرعونُ وجنودُه بَغياً وعَدْواً ،
حتى إذا أدركه الغرقُ قال :
(آمنت أنّه لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل ،
وأنا من المسلمين ) " .

قال جبريل عليه السلام مخاطباً رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يا رسول الله ، لو رأيتني حين سمعت فرعون يقول ما قال ، وأنا آخذ من وحل البحر ، فأدُسّه في فمه مخافة أن تدركه رحمة الله !!!
وما فعل جبريل ذلك إلا كُرهاً للطاغية المتجبر ، وحنقاً عليه ، فقد أذاق المؤمنين ويلاتٍ ، وويلات ، قتل ذكورهم ، واستحيا نساءهم ، وسخّرهم لخدمته وخدمة أعوانه ، وعاملهم معاملة العبيد ، فتن المسلمين وحاربهم ، ونشر الكفر والفساد ، واّدعى الألوهيّة ، فخاف جبريل أن يقبل الله إيمانه دون أن ينال عقابه .
وهنا سؤال لا بد من طرحه :
إن فرعون تاب ثلاث مرات في هذا الموقف : إحداها قولُه " أمنتُ "
وثانيها قولُه " لا إله إلا الذي آمنت به بنو إسرائيل "
وثالثها قوله " وأنا من المسلمين "
فما السبب في عدم قبول التوبة والإنابة إلى الله ؟
والجواب : سبق السيف العذل ! فقد جاء إيمانُه وهو يُغَرغِر حين صار في حكم الميت أو كادَ ، فهذه توبة اليائس ، وهذا الإيمان إيمان المضطر المكره على الإيمان ، وفي هذه الحال لا تكون التوبة صادقة ، ولا الإيمان مقبولاً ، لأنه إيمان المُكره اليائس من الحياة الذي عاين عذاب الله . " فلم يك ينفعهم إيمانُهم لما رأوا بأسنا " وهذا كمن صدر عليه الحكم بالإعدام ، لا ينفعه الندم ولا الاعتذار .
كما أن التوبة كانت ليُتوصل بها إلى دفع البليّة الحاضرة ، والمحنة النازلة ، ولم يكن فيها إخلاص ، إنما هي ضرب من النفاق ، ولهذا جاء الجواب بالتوبيخ " آلآن !؟ وقد عصيت قبل وكنت من المفسدين ؟ " وهلاّ تبت قبل هذا ، ورجعت إلى ربك قبل أن يحيط بك الهلاك ، وهلاّ آمنت قبل هذا الزمان .
1- رواه الترمذي في كتاب التفسير /باب من سورة يونس
ج/

أبو أمير الدخيل

ذكر عدد الرسائل : 90
الكويت : الفحيحيل
عضو : نائب مدير
تاريخ التسجيل : 30/09/2008

http://wwwahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى